الخميس، ٢٦ سبتمبر ٢٠١٩

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأبناء، لا تعتبروا أي موقف يائسًا. هذا هو الخوف الذي يريد الشيطان أن يضعه في قلوبكم. أي إحباط - كبير أو صغير - يأتي من قوى شريرة تريد التقليل من شأن أعمال النعمة في حياتكم. كونوا على دراية بمصدر إحباطكم ولا تستسلموا لأي قدر منه."

"معرفة هذا، تشجعوا لتعرفوا أن أي روح يمكن أن تتحول. أي موقف يمكن عكسه والتغلب عليه. قوة النعمة لا تُدرك بالكلمات البشرية. بفضل إرادتي الإلهية، أستطيع تغيير الظروف - وحتى فعل المعجزات. أنا الله."

"لذلك، لا تضعوا قيودًا بشرية على قوتي. ولا يجب أن ترفضوا قبول قراراتي في حياتكم. كل قربان - مقدم بحب - يستحق تغيير القلوب وحماية من هم في خطر وكشف الشر وإحداث النصر من الهزيمة. أهم شيء يجب أن تتذكروه هو أن إرادتي توازن كل شيء لإحضار الأرواح إلى خلاصها."

اقرأ المزمور الرابع:٥+

قدم قربانًا صحيحًا، وثق بالرب.