الخميس، ٢ نوفمبر ٢٠١٧

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أنا الآن الأزلي - رب كل القلوب. في هذه الأيام، تتحد الأمم، ليس بإخلاص، ولكن بأجندات خفية تتعارض مع الحق. رئيسكم* يسير بخط رفيع بين التصرف بناءً على الإلهامات التي تدعم غروره الشخصي، وحماية كبرياء هذه الأمة** التي تم تشويه سمعتها في السنوات الأخيرة. يجب ألا يسمح للعاطفة أن تحكم قراراته - بل بالحكمة. يجب عليه أن يدعو للحصول على الحكمة. الكثير يعتمد على المحك."

"مستقبل العالم يرتكز على قدرة الإنسان على قبول الحق في سيادتي عليه. كلما رفض مكاني الصحيح فوقه - زادت غضبي. العذراء المقدسة*** تحبس ذراعي العدالة بفضل الصلوات وتضحيات بقايا المؤمنين الأوفياء. أنا أحمي البقايا بتدبيري غير المسبوق."

* الرئيس دونالد جيه ترامب

** الولايات المتحدة الأمريكية.

*** مريم العذراء المباركة

اقرأ حكمة ٣:٩+

أولئك الذين يثقون به سيفهمون الحق،

وسيبقى الأمناء معه في المحبة،

لأن النعمة والرحمة على مختاره،

وهو يراقب أتقيائه.