يوم الصلاة الوطني

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودت على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أنا الآن الأزلي - رب كل لحظة حاضرة. اليوم، بينما يوضع السلام قيد الاختبار من حولكم وفي كل نصف الكرة الأرضية، أذكركم كأمة بأنكم ملتزمون بالخضوع لمجالي. كرّسوا قلوبكم للمحبة المقدسة لأنه سيعزز جهودكم في تحقيق السلام بالقوة. تواجهون دولًا مثل كوريا الشمالية التي هي متنمّرين وتحاول ترهيب الآخرين باستعراض للقوة. هذه الدول وقادتها المارقون لا يأخذون بعين الاعتبار العواقب الحقيقية لأفعالهم العدوانية. إنهم لا يحترمون الحياة البشرية."

"لا أستطيع فك تشابك الأخطاء المتشابكة في القلوب ضد إرادة الإنسان. صلّوا لكي يدرك الناس النتائج الوشيكة لمواقفهم. صلّوا من أجل وحدة المسيحيين ضد الجهود المقسمة للشيطان المصممة لتدمير كل حياة."

اقرأ رومية ٢:٦-٨+

لأنه سيعطي لكل واحد بحسب أعماله: للذين بالصبر في عمل الصالحات يطلبون المجد والشرف والخالدة، حياة أبدية؛ ولكن للمتمردين الذين لا يطيعون الحق بل يخضعون للإثم، غضب وسخط.