الأحد، ٢٠ نوفمبر ٢٠١٦

"أنا يسوعكم، المولود متجسداً."

"بينما أتحدث إليكِ، تُوضع خطط لإصلاح بلدك. إنه مثل وعاء مكسور يجب لصقه معاً مرة أخرى. إذا أُخذ الإصلاح على محمل الجد وتم بعناية، فيمكن أن يكون 'كالجديد' أو، في حالة هذه الأمة، كما كان عندما صعد إلى القيادة العالمية. هناك في العالم العديد من الأمم في وضع مماثل للإصلاح. الفرق هو أن هذه الدول لا تعترف بـ ‘الشقوق’ في قيادتها. المواطنون لا يرون ما يضيع في شكل حريات وأيديولوجيات. لذلك، تُترك 'الشقوق' دون معالجة."

"آمل أن تبدأ هذه الأمة إصلاحها وتعود إلى واقع الحق، وستنتبه الدول الأخرى وتبدأ في الاقتداء بها. لا يمكن تصحيح أي خطأ حتى يتم التعرف عليه أولاً. أعداء الحرية التقليدية لديهم الكثير ليخافوا منه الآن، حيث سيتم رؤيتهم بوضوح على حقيقتهم."

"مرة أخرى، يجب أن ينتبه الناس إلى المكان الذي تأخذهم إليه القيادة. لا تكن تابعاً متراخيًا. انتبه إلى 'الشقوق' في القيادة. اعملوا على إصلاحها بغراء الحق، كما تفعل هذه الأمة الآن."