الأحد، ١٦ مارس ٢٠٠٨

أرى لهيبًا عظيمًا أفهمه يمثل قلب الله الآب. أسمع صوتًا يقول: "أنا الآن الأزلي، خالق السماء والأرض."

"لقد أتيت لأعاتب البشرية، لأنني أخبركم، لم يضل قلب البشرية من قبل إلى هذا الحد. النفاق هو القاعدة في قادة الكنيسة والعالم. لقد تبنت الديانات بأكملها الفساد والعنف والكراهية. ثمرة ذلك هي الهلاك الأبدي."

"ومع ذلك، أرسلت ابني إلى العالم لمنحكم رسائل تمنح الحياة بالحق هنا في هذا الموقع. الآن تعرفون الطريق المباشر إلى قلب أبيّ، ونور الروح، والقلب الإلهي ليسوع وقلب مريم العذراء البتول. كل هذه تأتي إليك ملفوفة بهدية في مشيئة إلهيتي. ها هي طريق الخلاص والقداسة والتطهير والسلام العالمي. هل تستمعون؟"

"لا تنتظروا القلوب المتساهلة لتخبركم أنه من المقبول أن تصدقوا. افتحوا قلوبكم. استمعوا إلى هذه الرسائل بقلوبكم الخاصة. لا تخافوا رفض أي شخص. اخشوا عدم إيمانكم، الذي يعكس مسيرتكم في القداسة."

"أعطني قلبك أولاً. ثم سأساعدك على جلب المزيد من القلوب لي."

"أنا، أبوكِ، أحبكِ."