أحد العنصرة
جاءت سيدتنا من السماء مع ملاكين. كانت ترتدي الأبيض مثل سيدة فاطمة. قالت: "كل المجد والشرف والكرامة ليسوع، الملك." أجببتُ قائلةً: "الآن وإلى الأبد." ثم قالت سيدتنا: "أعزائي الأطفال، اليوم آتي بشكل خاص في هذا العيد لأدعوكُم للصلاة كل يوم لكي يجدد الروح القدس قلبكُم بالمحبة. بهذه الطريقة ستتمكنون من قبول الصلبان في حياتكم كما قبل ابنِي صليبه، وستكونون بسلام." ثم باركتنا سيدتنا ورحلت.